2‏/12‏/2016
الجمعة, ديسمبر 02, 2016

لمــه فالمدرج - تقرير أسبوعي يرصد وقائع اليوم الدراسي ( التقرير التاسع )

لمه فالمدرج
التقرير التاسع
الجمعة 2 ديسمبر 2016

لمه في المدرج تقرير أسبوعي يرصد وقائع اليوم الدراسي بكل ما فيه وهو امتداد لتقارير قمنا بسردها علي مداد 3 سنوات ونصف ( التقرير الأسبوعي - في الجامعة - من المدرج - كشكولي - صاحبو 28 - الدحيح )


تبدأ اللمة بدخول الدكتورة حنان جنيد لشرح المحاضرة الخامسة من مادة فن العلاقات العامة والأولي لها تناولت فيها شرح الجزء الثاني من الكتاب وتحديداً الفصل الرابع مهارة الحديث وأكدت أن المحاضرات فقط لتوضيح بعض النقاط وهذا لا يعني إهمال باقي النقاط وذلك لأن وقت المحاضرة لا يسعي

وأضافت قائلة "علي القائم بالاتصال تحديد الرسالة والجمهور والفئات وأهدافها والوسائل والأدوات التي من خلالها يتم التحقق من الأهداف والمحصلة النهائية أنها عملية مستمرة علي شكل دائرة ليس لها بداية ولا نهاية وأن مهنة المشتغلين بالعلاقات العامة ليست مهنة من ليس له مهنة وهي تعتمد علي العنصر البشري وتعتبر وظيفة متميزة ولابد أن يكون مختص فهي لا تصلح لغير المختص"


تحدثت بعدها أن آليات وضع الامتحانات اختلفت عن السابق وبالتالي لا يجب الاستهانة بأي جزء في الكتاب لأن الأسئلة ربما تأتي من المقدمة والمخلص الموجود في كل فصل والأهم أننا نفهم مش نحفظ وأن رجل العلاقات العامة الناجح هو الذى يسأل نفسه دائما :
ما هى الأشياء التى تشغل الجمهور عن متابعة حديثه ؟
ما هى العوامل التى تجعل الجمهور أقل إنتباها وأكثر مللا أثناء الحديث ؟
متى لا يفهم الجمهور حديث رجل العلاقات العامة ؟


وختمت المحاضرة بقولها أن علي مسئول العلاقات العامة لإتقان مهارة الحديث أن يلم بالعديد من مهارات وفنون الإتصال التى تمكنه من الحديث بشكل فعال مثل ( الإلمام بالموضوع - القدرة على التوصيل - القدرة على الإقناع - القدرة على الإنصات - القدرة على إشراك الجمهور - القدرة على التكرار - المصداقيــــة - القـــدوة - ضبط الإنفعال - المظهر اللائق - ربط الموضوع بحاجات الجمهور - الإستشهاد بنماذج من الواقع - الإبتســـامة إمعان النظر فى الجمهور ) وفي نهاية المحاضرة دخل الدكتور علي عجوة للتأكيد أن الملغي من الجزء الخاص به هو الصفحات من صــ 49 حتي صــ 59


في العاشرة إلا ربع تدخل الدكتورة فاتن رشاد لشرح المحاضرة الخامسة من مادة تخطيط الحملات الإعلانية تناول شرح الفصل الخامس من الكتاب تحديد مخصصات الحملة الإعلانية وهي الأموال التي يجب إنفاقها علي الحملة الإعلانية حتى يمكن تحقيق أهدافها وأغلب هذه الأموال تصرف علي شراء المساحات والأوقات في وسائل الإعلان المختلفة


تحدثت بعدها عن العوامل التي تؤثر في تحديد مخصصات الحملة الإعلانية من نتائج بحوث الإعلان والتسويق والفائدة الحدية التي يحققها والظروف الإجتماعية وطبيعة الأهداف التي نسعي لتحقيقها والميزانية المحددة للنشاط الترويجي وميزانية الحملة الإعلانية والقوانين ونوعية الجمهور المراد الوصول إليه ونوعية الطلب والسلعة والسوق وتميز السلعة ودورة حياتها ودرجة التنوع والتشكيل في السلع ومعدل تكرار شراء السلعة والجدولة الإعلانية


وأضافت أن من المشكلات الرئيسية التي تواجه مخطط الحملة تحديد حجم الأموال الامثل التي يجب انفاقها علي الحملة الإعلانية وذلك بسبب ( التغيرات المستمرة في الظروف الاقتصادية والتسويقية والتنافسية - نقص البيانات قلة الموارد - صعوبة تحليل البيانات - صعوبة تحديد التأثير الفعلي للإعلان علي المبيعات - تدخل كثير من الاعتبارات الإدارية في عملية تحديد المخصصات الإعلانية )


وختمت المحاضرة بالحديث عن طرق تحديد مخصصات الحملة الإعلانية سواء كانت طرق تقليدية ( طرق تحديد النسبة المئوية من أرقام المبيعات - طرق النسبة المحددة من كل وحدة مبيعات - الطريقة التنافسية - طريقة أكبر مبلغ يمكن أن تتحمله المنشأة - طريقة معدل العائد علي رأس المال المستثمر ) أو طرق حديثة ( الطريقة الحدية - الطريقة التجريبة - طريقة الهدف والمهمة - الطريقة المركبة ) ومميزات وعيوب كل طريقة وبخصوص الملغي من هذا الفصل من صــ 170 حتي نهاية الفصل والمذاكرة من الكتاب ثم محاضرات المركز فقط والصح والخطأ في الغالب بيكون من المميزات والعيوب
بكم نكتمل
المشاركة أفضل طرق التعلم
مع تحيات فريق عمل مدونة مستر إعلام
هل أعجبك الموضوع ؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق

افضل 10 مواضيع