لمه فالمدرج
التقرير العاشر
الجمعة 9 ديسمبر 2016
لمه في المدرج تقرير أسبوعي يرصد وقائع اليوم الدراسي بكل ما فيه وهو امتداد لتقارير قمنا بسردها علي مداد 3 سنوات ونصف ( التقرير الأسبوعي - في الجامعة - من المدرج - كشكولي - صاحبو 28 - الدحيح )
في البداية نتقدم بخالص التهاني لكلاً من الدكتورة سهير عثمان عبد الحليم والدكتورة الأميرة سماح فرج لــ ترقيتهما لأستاذ مساعد بكلية الإعلام جامعة القاهرة ونتمني التوفيق والنجاح الدائم
يبدأ اليوم الدراسي بدخول الدكتورة داليا عثمان لشرح المحاضرة الخامسة من مادة الإعلان الإذاعي والتلفزيوني قامت فيها بأستعراض ما تم شرحه بالمحاضرة السابقة بعدها قامت بشرح محاضرة اليوم صيغ تقديم الإعلان فى الراديو والتليفزيون قائله " هناك أربع صيغ إعلانية رئيسية صيغة الأداء الفردى ويسمي الخبر الإعلاني وهو رسالة قصيرة تستغرق مدة زمنية أقل من دقيقة ومن المعروف أن مدة الإعلان تتروح من 10ثواني إلي 45 ثانية ويعتبر هذا الشكل انتهي تماماً وما هي خصائص ومميزات وعيوب هذه الصيغة "
وختمت المحاضرة بالحديث عن النوع الثالث الصيغة الغنائية ومميزاتها وعيوبها والأسس التي تراعي عند استخدامها في تقديم الإعلان وأنواع الألحان المصاحبة للأغنية الإعلانية وتعتبر الصيغة المختلطة النوع الرابع أعقبها الحديث عن المراحل الثلاثة التى تمر بها الرسالة الإعلانية الإدراك والتأثير والاستجابة وما هي العناصر التى تؤثر على المعالجة الفنية للرسالة الإعلانية ( طبيعة السلعة أو الخدمة المعلن عنها بمراحلها الثلاثة الريادة والمنافسة والتثبيت - الجمهور المستهدف - الأهداف الإعلانية )
يدخل بعدها الدكتور أيمن منصور لشرح المحاضرة الخامسة من مادة موضوع خاص في الإذاعة تحدث فيها بصورة عامة عن مشكلتي تلوث البيئة والمخدرات ودور وسائل الإعلام في مواجهة تلك القضايا وعلاقة الآيس كريم بأرتفاع نسبة الطلاق طبقاً لدراسات ( لأنه لا يُأكل إلا في الجو الحار ) ^_^ ^_^
وأكد أن المضامين الإعلامية حالياً تقدم بالعاطفة ووسائل الإعلام لم تخلق البديل لأن البديل الموجود مكلف جدا والحالة المزاجية للشعوب مسؤولية الأمن القومي ( Infotainment ) وفيما يخص قضية المخدرات فأحياناً عدم إثارة القضية في مصلحة المجتمع والدراما لا تقدم الواقع ولكن تقدم لحظات مكثفة للواقع وتميل إلي المبالغة سلباً وإيجاباً وأن عدم تسليط الضوء علي القضية في حد ذاته خطأ بشرط أن يكون أسلوب المعالجة صحيح
وختم المحاضرة بالحديث عن الامتحان قائلاً " من المقرر أن يعقد اجتماع بالكلية لمناقشة شكل الامتحان في ضوء تقليل زمن الامتحان لساعتين بدلاً من ثلاثة وأنه قد يكون مثل امتحانات الترم الماضي من حيث الطول لذا لابد من الإجابة في إطار محدد فقط "
في تمام الرابعة والنصف يدخل الدكتور شريف درويش لشرح المحاضرة الخامسة من مشروع إصدار جريدة أو مجلة والأولي في الجزء الخاص به مؤكداً أن الوحدة الرابعة هي فقط المقررة والمذاكرة من الكتاب وتحدث عن تكنولوجيا الطباعة وهي جزء اساسي من الانتاج الصحفي وقد حدث ازدهار للصحافة المطبوعة بعد ثورة 25 يناير
قام بعدها بشرح مفهوم الطباعة ( السطع الطابع وهو الذي يحتوي علي كل الأشكال الطباعية - الحبر مادة مطبوع به - سطح مطبوع عليه سواء ورق أو خامات أخري - الضغط أو السطح الطابع ) والتطور في تكنولوجيا الطباعة البارزة والتي يرجع الفضل في تطويرها لجوتنبرج منتصف القرن الخامس عشر الطباعة بالحروف المعدنية المنفصلة ويتم بالجمع اليدوي للحروف البارزة والمقلبة وبعد 4 قرون قام (الأمريكي) أوتمار ميرجينتلر عام 1866 بتفجير الثورة الثانية في الطباعة وكان أحد المجالات الرئيسية لهذا الثورة هو التوصل إلي آلة الجمع السطري ليتم القضاء علي عيوب الجمع اليدوي حيث كان البطء الذي يتسم به سبباً في إعاقة العمل الطباعي بوجه عام لما لعامل السرعة من أهمية مع كل تقدم تصبه المعرفة الإنسانية وعندما يكتمل جمع سطر من قوالب الحروف (الأمهات) يُصب الرصاص المنصهر عليه وبهذا يتم إنتاج سطر من الحروف الطباعية علي هيئة سبيكة معدنية تتكون من الرصاص والقصدير والأنتيمون والعيب الرئيسي في آلات الجمع السطوري هو أن حدوث خطأ في أي حرف من الحروف يترتب عليه ضرورة إعادة جمع السطر كله
وختم المحاضرة بالحديث عن اختراع الشبكة وإنتاج الصور الظلية اختراع المطبعة الدوارة والقالب المقوس علي أن يقوم بشرح طباعة الفلكسوجراف الثورة في الطباعة البارزة المحاضرة القادمة
بكم نكتمل
المشاركة أفضل طرق التعلم
مع تحيات فريق عمل مدونة مستر إعلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق