26‏/7‏/2014
السبت, يوليو 26, 2014

التحرير الصحفي تقرير هااااااااام

تقرير مجمع عن كل ما قيل في المحاضرات لمادة التحرير الصحفي للدكتور هشام عطية



المحاضرة الأولي

في تمام الواحدة ظهرا دخل علينا الدكتور هشام عطية لشرح مادة التحرير الصحفي وظهر عليه انه من أصحاب كسر الحاجز النفسي بينه وبين الطلاب وذلك بإحتواه لهم وادخل بعض المرح بالمحاضرة وقد أظهر أيضا قوة في الشخصية مع البعض مما نال إحترام الجميع  ( أحب النوعية دي أوي الحزم واللين في وقت واحد )



واشار ان الحضور هام جدا ولن يحتاج الطالب احد من خارج الكلية معلقاُ بأن النجاح في المادة يعتمد علي الطالب نفسه  ( يعني ياباشا حاول تذاكر وان شاء الله ناجح قول يارب )



وذكر ان الكتاب والمحاضرات مهمة جدا واضاف ان علينا مراجعة النقاط التي يشرحها من خلال الكتاب

وفي الوقت ذاته أكد اننا سنتعمد علي التطبيقات والتدريبات العملية علي المادة وذلك لاكتساب المهارات لان المادة يغلب عليها التطبيق واوضح ان هناك اشياء خارج الكتاب مقررة علينا ايضا ( هو ده الشغل ولا بلاش )



وتحدث عن  فيلم عنتر ولبلب كمثال علي انه الفيلم الوحيد الذي استطاع من يعرف الطيران ان يطير مستخدماً كتاب كيف تقود الطائرة ( الفيلم ده جامد أوي ... السبع اقلام ) ^_^



وتناول بالشرح مفهوم التحرير الصحفي وان الجريدة سلعة تنتهي صلاحيتها في نفس اليوم

وان الاعلام مشروع له غرض

وانه مصادر ولا يجب ان تنقل رأيك ( لايجوز ان تتحدث أنت )

وانه كلما تم تجهيل المصادر كلما بعد عن الاعلام

وان الصحافة ليست ورقة وانما هي مهنة صناعة التغيطة

وتحدث عن الانترنت وكيف انه اعطي عمراً جديداً للصحافة بل وعمل علي تطويرها وقد طلب منا عمل تطبيق عملي عن النقاط التي تحدث عنها هذا وسيتم نشر كل ما يتعلق بالمحاضرة غدا بأذن الله بالاضافة الي التطبيق العملي





المحاضرة الثانية 

في جو شديد الحرارة ومع التوقيت الصيفي الجديد شهد مدرج 21 موجه من الموجات الحاره وسط حالة من الدفئ الطلابي يدخل علينا الدكتور هشام عطية دكتور مادة التحرير الصحفي ( الف سلامة يا دكتور كان عنده شوية برد )

 في الجامعة تقرير اسبوعي يرصد وقائع اليوم الدراسي بكل ما فيه من اعداد وتقديم مدونة مستر اعلام



بدء الدكتور هشام عطية بالتعليق علي ان المحاضرات والتطبيقات الخاصة بيه موجوده علي موقع المركز وهي عبارة عن ملفات باوربيوينت ( 6 ملفات ) وكرر ان اي شئ خاص بالمادة موضوع عليه اسم احد غيره فانه لا يمثله ( هنزل كل الملفات غدا بأذن الله علي المدونة )



تحدث عن السياسات التحريرية واشار انها جزء من تكوين المحتوي الصحفي لها تجليات

وقال انه لابد من عمل دراسة للسوق الصحفي  وكذلك ان تكون السياسة التحريرية مرنة ولا يجب ان تاتي المعلومات من مصادر مجهولة



واضاف ان هناك سياسات تحريرية تلقيدية وايضا مبدعة

وقال ان المحتوي الاعلامي يساوي وصوله الي الناس واذا لم يصل فشل وايضا زيادة تسير قراءة الصحف وزيادة الجاذبية يعطي زيادة مساحة المعلن = تنافس = استمرارية ومن ثم استحقاق الدعم المادي



وعرف مفهوم وعناصر السياسة التحريرية

وقال ان في العالم لا يوجد صحف حزبية او قومية وانما هناك صحف خاصة  وهي الصحف المتحزبة عكس الدول العربية والاخطر في الصحف الحزبية ذات التوجه الحزبي

والسؤال هنا  لماذا الصحف الحزبية ظاهرة تنتهي ؟ لان ليس لديها مخزون تنافس بيه الصحف الاخري ولا تستطيع ان تخرج من عباءة الحزب



وتحدث ايضا عن العوامل المؤثرة في تشكيل السياسة التحريرية

فهناك عومال خارجية وآخري داخلية

( في مهنة الصحافة  اوعي حد يخضك بالكلام الكبير والصحافة تمتلك دائما مساحة من العقل )



المحاضرة الثالثة

في بداية جديدة ومع دقات الثانية عصراً يطل علينا الدكتور هشام عطية

 دكتور التحرير الصحفي لاستكمال شرح باقي المنهج 


وقال ان التغطية لها معايير وحده في كافة وسائل الاعلامية تنقل الحدث عبر طرفيه

وليس من تعليقك أنت

وتحدث عن الانماط الصحفية

من تحديد ذو معالم واضحة التفاصيل

و كيف بدأت الصحافة وقال انها في بدايتها لم تكن لعموم الناس ولكن كانت لفئة صغيرة

 لمن يقرأ فكانت اعلام الفلاسفة ومع بدء حركة التجارة ازدادت الصحافة

- كان لها طابع راقئ ( ازاي تقدم للناس الوقائع )

- وظهر تيار جديد علي الصحافة يستخدم ادوات العلم

واستكمل شرحه متحدثاً عن الملاحظة بالمشاركة من خلال تعايش

 الصحفي للتجربة الكاملة

وكذلك عمل استطلاعات للرأي العام

- الصحفي يغطي وقائع الحياة

ثم تحدث عن التغطية التفسيرية بحيث يقدم الحدث في سياق يجعل له معني
( الصحفي الذي لا يستطيع ان يقدم حدثاً أو تغطية صحفية فليس صحفيا لانها من اساسيات الصحافة ومن الممكن ان يسمي كاتب او رئيس تحرير ) 

وقال ان مؤهلات الصحفي ان يستطيع تغطية الاحداث

وقال ان مهنة الصحافة هي الاخبار والتحقيقات والذي لم يفعل ذلك لم يتقن المهنة

واشار ان في التغطية التفسيرية  ( لماذا ) حدث هو السؤال الأهم

والتفسير ينقل من شكل التغطية العادية الي الاكثر عمقاً

وطرح  سؤال قال كيف تتصرف في حالة الركود الاخباري ؟ وقام باستطلاع

 رأي الزملاء ومعرفة الاجابة عن السؤال وجعل وزن للمشاركة 


وكانت الصدمة عندما قال الدكتور ان طرح السؤال نفسه خطا ليه ؟ لان الناس زي ما هي متقدرش تبطل اكل اذاً لا تتوقف عن الحياة والحياة نشاط والنشاط احداث
وتحدث عن التغطية الاستقصائية 


وقال ان في العالم تركز هذه التغطية علي السياسة

 بعكس مصر تركز علي الاحوال الاقتصادية والصحية

- تحدث ايضا عن الخدمات الموجودة في الاعلام

وكذلك عن دراما الحياة  وهي تيار السرد مثل الافلام الوثائقية ويحدث فيها ما يشبه المونتاج ويقوم بالتدخل في المادة لتكون صالحه ومرئية بصورة

ممتعة وتحدث عن القيم الاخبارية وتعريف الخبر وما هو وتناول الصراع والشهرة

والمنافسة والقرب  المكاني والغربة

وفي نهاية حديث قال ان الكلام اللي بنقوله هنا لازم تنظر اليه في الصحف 


وقال ان الكتاب مهم جدا في الاجزاء التي يتحدث عنها

المحاضرة الرابعة

لولا الاسناد لقال من شاء ما شاء 
بأبيات من الشعر تبدأ المحاضرة بدخول الدكتور هشام عطية استاذ الاعلام لأستكمال رؤيته وشرحه الممتع لمادة التحرير الصحفي
وبلهجة شبابية يعلق الدكتور هشام علي عدم توافر البورجيكتور بإرتداء النظارة للحديث عبر اللاب توب ( عسل والله )


تناول بالشرح مهنية التغطية واشار الي اهمية الموضوع ( جدا جدا جدا

وتحدث عن كيف تصنع الاخبار ( المهنية )  وكذلك التغطية وكيفية التعامل مع المصادر ذات الصلة 
وقال ان التحرير الصحفي هو الشكل النهائي الذي يصدر بها الجرنال  
واسترجع التغطية الاستقصائية وقال انها وقائع تتحدث عن الانحراف والذي يحتاج لمنهج مختلف 
وكذلك عن التغطية التفسيرية  والتغطية التمهيدية وايضا التغطية بالمتابعة لأحداث لها تداعيات
مضيافا ان معايير التغطية الصحفية المهنية وفقا للمعايير الدولية والمحلية 

والتي منها الشمول - الاسناد  وتحدث عن ظاهرة الاخبار المجهله والتي كانت بحثاً له - التوازن - التعدادية والتنوع والدقة  وتحدث ايضا عن المسئولية الاخلاقية والتي يجب تطبيقها بصرامة 
وتحدث عن مصارد التغطية الخبرية للصحيفة ( المندوبين - المراسلين - وكالات الانباء والتي اصبحت من اهم المصادر في الشأن الداخلي والخارجي وتعتمد عليها الكثير من الصحف مثل بوابة الاهرام - وسائل الاعلام - الجمهور
وتحدث عن مصارد التغطية الخبرية للصحفي  

والتي منها المصادر البشرية  وايضا الغير بشرية 

المحاضرة الخامسة

في جو من المرح كعادته بإدخاله في المحاضرة وبنرة شبابية يدخل الدكتور هشام عطية للحديث عن التحرير الصحفي

 ويقوم بعمل مغاير بفك رابطة العنق ( الكرفته ) والجاكيت نظراً لاحساسه الشديد بالحر  ( ^_* )

واستمع إلينا حول التطبيقات التي طلبها منا بالأمس وقام العديد من الزملاء بمناقشة الدكتور في التطبيق ووضح عليهم التركيز 

وقام الدكتور بعدها باستكمال الحديث عن تحرير الاخبار وعن الفنيات التي تصاحب تحريرها

وقال ان التغطية الاستقصائية تتحدث من اول الخبر مستقلة في تقديم القضية من اول الخبر لآخره

وتحدث عن الكتابة بالهرم المقلوب  وقال انها تحتوي في البداية علي اهم معلومة او  رأي او واقعة وتوضع في مقدمة الخبر

وقال ان هناك مقدمة ملخصه وهي نمط من الكتابة المحترفة ويسهل علمية القراءة 

ويسهل ايضا للصحفي اختيار العنوان والذي بدوره يُكتب في النهاية  اذ تكون كل المعلومات  توافرت لدي المحرر ومن ثم يستطيع كتابة العنوان

اما النمط الآخر للكتابة فهو الهرم المعدول ويستخدم في الاخبار الاجتماعية والفنية والرياضية

 والغرض منه هو المتعة ويبدأ بالمعلومة الاقل اهمية ثم التي تليها اهمية

واضاف ان النص الخبري يتكون من ( عنوان – مقدمة – جسم الخبر )

وان المقدمة هي فقرة واحدة مهمة واساسية واحيانا تغني القارئ عن استكمال قراءة الخبر

وقال ان في الهرم المقلوب ممكن تستخدم المقدمة بكتابة اهم تفاصيل او تصريح في الخبر وتحويلها الي فقرة ومعلومة ويمكن استخدامها كملخص للخبر

اما في الهرم المعدول تكون المقدمة عبارة عن وصف او تسائل  وهناك مقدمة الحوار 

وفي اثناء الشرح تحدث عن النسبة التي تقول ان 98 % من الذكور يتحرشون بالسيدات واصفاً ذلك بانه عبث

 ( عبد الفتاح القصري – يا صفايح الزبدة السايحة)

واضاف ان العنوان هو مدخل القارئ للنص وله قيمة جمالية وتعبيرية ومادية وتسويقية ويبذل فيه مجهود كبير وقت كتابته

وفي الاخبار الجادة لابد ان يكون العنوان تقريري مباشر ليس فيها مترادفات

وهناك جانب من عناوين التسلية الممتعه

 وقال ان العنوان لا يجب ان يتضمن راي المحرر ويمكن ان يتضمن رايه في حالة عناوية التسلية

واشار ان الخبر لايحمل مطلقاً احكام او تعميم الا اذا كان هناك من داخل النص ما يؤكد ذلك بالارقام وغيرها من مصادر

معلقاً ان الاطالة في العنوان لابد ان تفيد المعني لذا يجب عدم الاطالة في العنوان في الاخبار الجادة وكذلك عدم استخدام المجاز في هذه العناوين

وقال ان كتابة الارقام من 3 الي 9 تكتب بالحروف ( تسعة )  مثلا والاقل من الواحد مثل ( الثلث – الربع – النصف )

وتكتب ارقام في الحالات المئوية مثل 100 عام من العزله

وانهي المحاضرة بطرح سؤال هل من الممكن وضع كلمات عامية في العنوان ؟ 



(حتي لو فيها الفاظ خارجة ) وقال انه يمكن ان توضوع في  العنوان ويتم 



كتابتها ونسبته الي قائلها مع وجود مصادر او وثائق تحمي الصحفي في هذه الحالة


المحاضرة السادسة

بدء اليوم الدراسي الاخيرة مع مادة التحرير الصحفي للمتميز دائماً دكتور هشام عطية والذي تحدث عن التغطية الصحفية التفسيرية وكذلك عملية توظيف المعلومات والإحصاءات فى هذه المعالجة

وتناول بالشرح التحقيقات الصحفية وانواعها ومجالاتها وخصائص ومصادر فكرة التحقيق الصحفي

ثم  تحدث عن التخطيط للتحقيق الصحفي والمراحل التي يمر بها من تحديد الفكرة والهدف وخطة العمل ومرحلة التنفيذ

وكذلك تناول تحرير التحقيق الصحفي من المقدمة والمتن للتحقيق الصحفي وايضا خاتمة التحقيق

وتحدث عن العناوين والحوار الصحفي مفهومه واهدافه

واضاف ان هناك معايير اختيار الشخصيات في الحوار ثم تاتي مرحلة  الإعداد لإجراء الحوار الصحفى



ويتم تحرير الحوار الصحفى من مراجعة المادة ( مكتملة – شاملة – الصور ) وكذلك نمط الكتابة ( القالب الفنى )

وفيما يخص الامتحان قال الدكتور هشام عطية

ان الملاحظ ان مستوي الاجابات في امتحان الترم الماضي كان قليل جدا وعلي هذا فأن الامتحان سيكون عبارة عن جزء نظري وآخر عملي واشار الي ان التطبيقات الموجودة بنهاية كل محاضرة مهمة جداً بالاضافة الي التطبيقات الموجودة علي موقع المركز

وقال كمان انه ملتزم بـ 6 محاضرات والتطبيقات وقال انهم هيجي منهم الامتحان ويتم النظر في الكتاب ايضا حول الموضوعات محور المحاضرات الـ 6 وان كل ما هو خارج عنها فانت في حل منها

وبسؤاله عن اهم الاسئلة قال بالحرف انت ليك عندي حق الشرح والاعادة فقط

وفي تقليد معروف له طلب الدكتور من الطلاب تقيمه واداء المحاضرات وكانت كالتالي

1- رايك في المحتوي الذي تم شرحه وهل ساعدكم ام لا وما هي اايجابيات والسلبيات ( واكد انه السلبيات مهمة ليه اوي )

2- كيف يمكن تطوير المنهج والمحاضرات بالنسبة للدفعات القادمة

3- ما رأيك في المحاضرات والمحاضر




هل أعجبك الموضوع ؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق

افضل 10 مواضيع