فن العلاقات العامة
شارك في إعداد المحاضرة الزميل أحمد هيكل والزميلة يسرا فتحي
تناول الدكتور علي عجوة شرح الفصل الثاني الأبعاد النفسية والاجتماعية للصورة الذهنية وخصائص التقديم المباشر والغير مباشر وموضوع الجزئية التي تمثل جزءاً من الواقع الكلي وبالتالي فأن أي رسالة تتضمن معلومات معينة عن مؤسسة ما لا تمثل إلا جزءاً من المعلومات الشاملة عن هذه المؤسسة وتعتبر فى نفس الوقت مؤشرا للصورة الكلية والإنسان يلجأ عادة إلى تكوين فكرة شاملة عن شخص آخر أو منظمة معينة أو موضوع ما من خلال معلومات قليلة يحصل عليها لعدم قدرته على جمع المعلومات الكاملة عن كل شخص وكل منظمة أو شركة أو موضوع معين
وأكد أن الإنسان بطبعه متحيز لآراء معينة أو للأشخاص يعرفهم وعرف ( التلون ) بأن أى رسالة إعلامية تُوجه عن طريق وسائل الاتصال الجماهيرية إلى منافسة العديد من الرسائل التى توجه عن طريق هذه الرسائل وتكون نتيجة هذه المنافسة او المزاحمة أن تتأثر المعانى التى تتضمنها الرسالة بالمعانى التى تحملها الرسائل الأخرى وبالتالي تتغير إلي حد ما معالم الصورة المنقولة من خلال الرسالة فتضاف إليها بعض المعاني التي لم تكن تحملها وتفقد بعض المعاني التي كانت تتضمنها
وختم المحاضرة بالحديث عن عدم الدقة قائلاً " أن رجل العلاقات العامة يلجأ غيره من العاملين في المجال الإعلامي إلي صياغة رسالته متحرياً الدقة في أن تعبر هذه الرسالة عن الأفكار التي يريد نقلها إلي الجمهور فعملية الاتصال التي تبدأ من المصدر الذي يضع فكره في رموز ثم تنتقل هذه الرموز من خلال وسيلة اتصال إلي المستقبل الذي يقوم بفك الرموز من خلال إطاره الدلالي ليستخلص منها الأفكار التي تحملها الرسالة والتي تكون تصوراً ذهنيا لواقع معين
المحاضرة الثالثة
د.علي عجوة
الفصل الثاني
الأبعاد النفسية والاجتماعية للصورة الذهنية
الأبعاد النفسية والاجتماعية للصورة الذهنية
وأكد أن الإنسان بطبعه متحيز لآراء معينة أو للأشخاص يعرفهم وعرف ( التلون ) بأن أى رسالة إعلامية تُوجه عن طريق وسائل الاتصال الجماهيرية إلى منافسة العديد من الرسائل التى توجه عن طريق هذه الرسائل وتكون نتيجة هذه المنافسة او المزاحمة أن تتأثر المعانى التى تتضمنها الرسالة بالمعانى التى تحملها الرسائل الأخرى وبالتالي تتغير إلي حد ما معالم الصورة المنقولة من خلال الرسالة فتضاف إليها بعض المعاني التي لم تكن تحملها وتفقد بعض المعاني التي كانت تتضمنها
وختم المحاضرة بالحديث عن عدم الدقة قائلاً " أن رجل العلاقات العامة يلجأ غيره من العاملين في المجال الإعلامي إلي صياغة رسالته متحرياً الدقة في أن تعبر هذه الرسالة عن الأفكار التي يريد نقلها إلي الجمهور فعملية الاتصال التي تبدأ من المصدر الذي يضع فكره في رموز ثم تنتقل هذه الرموز من خلال وسيلة اتصال إلي المستقبل الذي يقوم بفك الرموز من خلال إطاره الدلالي ليستخلص منها الأفكار التي تحملها الرسالة والتي تكون تصوراً ذهنيا لواقع معين
تنويه هذه عناصر فقط للمحاضرة يجب المذاكرة من الكتاب وذلك لعدم توافر محاضرات في جزء الدكتور علي عجوة
بكم نكتمل
المشاركة أفضل طرق التعلم
مع تحيات فريق عمل مدونة مستر إعلام
.jpg)
.jpg)
0 التعليقات:
إرسال تعليق